
أهم ما جاء في لقاء قناة العربية والحدث مع وزير الداخلية السيد عبد الأمير الشمري بشأن تأمين الحدود الدولية
••••••••••••••
⭕ التحصينات على الحدود العراقية السورية ليست وليدة اللحظة ولم تكن نتيجة التداعيات الأخيرة في الجانب السوري.
⭕الحدود مؤمنة بشكل كامل وقيادة قوات الحدود بدأت تحصينها منذ أكثر من سنتين.
⭕ التحصينات على الحدود تضمنت منظومة الموانع، فضلاً عن العنصر البشري.
⭕ الحدود العراقية السورية تبلغ حوالي (620) كم وهي ممسوكة بقيادتين ، فضلاً عن عدد من التشكيلات والوحدات وقوة احتياطية.
⭕ نعتمد بشكل أساسي في تأمين الحدود على مبدأين وهما منظومة الموانع والعنصر البشري المعزز بالأسلحة المطلوبة.
⭕ أنشأت وزارة الداخلية خندقاً شقياً ،فضلاً عن منظومة أسلاك منفاخية وسياج بي آر سي وجدار كونكريتي.
⭕ تأمين الحدود يحظى بدعم السيد القائد العام للقوات المسلحة وهناك استثناءات من مجلس الوزراء لتنفيذ مشاريع تخص عمل قيادة قوات الحدود.
⭕ هناك مركز قيادة وسيطرة في قيادة قوات الحدود يعمل على نقل الصورة من جميع المخافر الحدودية إلى هذا المركز.
⭕ وزارة الدفاع وقيادة العمليات المشتركة أسستا موضعاً دفاعياً ثانياً بعد خط الحدود الدولية وهذا الإجراء هو الظهير القوي الذي يمسك هذه المناطق بقوة وهناك احتياط مناسب.
⭕ اختراق الحدود العراقية غير ممكن كونها مغلقة ومؤمنة بشكل كامل.
⭕هناك خطوط دفاعية على الحدود متلاحقة متمثلة بقيادة قوات الحدود والجيش العراقي والح//شد الشعبي ،فضلاً عن التحصينات.
⭕وفق المعطيات في الجانب السوري فقد عملنا على الاستعداد الأمثل وعليه تم تعزيز قطعات الحدود لذلك أرسلنا قطعات من قيادة قوات الشرطة الاتحادية وفرقة الرد السريع ، كما أن قيادة العمليات المشتركة أرسلت تشكيلات من الجيش العراقي للانفتاح خلف خط الحدود.
⭕ مستعدون لأي طارئ كما أن هناك اسناداً من قبل طيران الجيش والقوة الجوية متيسراً في حال تم استدعاؤه لتعزيز أمن الشريط الحدودي.
⭕ هناك تنسيق مستمر مع الحكومة السورية لضمان عدم التسلل خاصة أن المنطقة التي تقع أمام الحدود العراقية غير مستقرة.
⭕ قيادة قوات الحدود لديها طائرات مسيرة وغيرها من المعدات والأسلحة مع استمرار الدعم الحكومي لعمل قيادة قوات الحدود.
ق